
العولمة والمجتمع بين الضرر والنفع بقلم نيره وائل
بقلم نيره وائل
تجد العولمة أو كما يطلق عليها في ميدان الأعمال بالإنجليزية”Globalization” من أبرز
الإتجاهات الحديثة التي ظهرت في الفترة الممتدة ما بين(1985-1991 )ميلادي،وأدت
إلي تغيير جذري علي كافه الأصعدة الحياتية منذ ظهورها حتي وقتنا الحالي كما رفقها
العديد من الملامح والتغيرات التي ألغت الحدود الفاصلة بين دول العالم وأدت إلى
تداخل العلاقات بين دول العالم، وأدت إلى تداخل العلاقات بين الدول والحضارات
واختصرت الوقت والجهد في أداء الأعمال المختلفه.
أخطار العولمه:
1-تفتيت الدول والكيانات إلي دول ضعيفه وهزيلة.
2-زيادة الدول الغنية غني والفقيرة فقر.
3-ازدياد نسبة الفقر والبطالة.
4-القضاء على الطبقة الوسطي في العالم.
المؤسسات المسئوولة عن العولمه:
1-منظمة الأمم المتحدة.
2-صندوق النقد الدولي.
3-البنك العالمي.
4-منظمه التجارة العالمية وبعض المنظمات غير الحكوميه.
إيجابيات العولمة:
1-أصبح العالم قريه كونية صغيره وبالتالي سهولة التواصل.
2-التطور العلمي والتكنولوجي وثورة الإتصال.